Amar Sina Boutique Egyptian Village ★★★

المكان كويس كقيمه مقابل سعر و مقبول جدا بالنسبه لسعره

اضاءه غرف النوم حمام السباحه محتاج مزيد من الاهتمام

نحب نشكر مستر وليد فى المطعم والشيفات المحترمه والاستقبال اللى ساعدونا اما كان في مشكله اتحلت بسرعه بواسطه استاذ محمد وفرد الامن وشكر خاص لمستر محمد منير علي مساعدته لينا

الاستاذ احمد والاستاذ محمد ماشاء الله عليهم

كنا نفكر في المغادرة بعد يوم الوصول لكن بعد ذلك تحسن الامر بشكل ممتاز اشكر طاقم العمل المتعاون جدا جدا وبالاخص مستر وليد مدير المطعم الشاطئ الصخري فاق كل توقعاتنا فعلا خيالي الاسماك والشعب المرحانية اكثر ما امتعنا طوال الاقامة الغرف قديمة بعض الشئ ولكن مريحه وتنظف يوميا الاقامة بشكل عام كانت جيدة

لا يوجد مناشف في الغرف المشروبات ليست جيدة لا يوجد اي خدمات على الشاطئ ( حمام- سناكس -مشروبات ) الفقرات الليلية

تصميم المكان رائع موظفي الاستقبال الجميع في غايه الاحترام

بعد الشاطئ ووجبه الافطار

الشاطئ موظفين الاستقبال موظفين المطعم واخص بذكر/وليد

بعد الشاطي

الاكل جميل و حمام السباحة نظيف المكان لطيف وهادئ الغرفه كانت واسعه وتم التسكين بسرعه

لم يعجبني ميعاد حمام السباحه متأخر بعد 9 ونص صباحا ولم يكن ميعاده ثابت الاكل جميل ولكن لم يكن متنوع وكميات صغيره الغرفه وقت التسليم لم تكن نظيفه لكن تم تنظيف فورا

السعر جيد

طاقم العمل ممتاز جدااا جدااا كلهم الديكور النوبي رائع

حمام السباحة نضافة 6/10 المكان صغير مفيش كيدز ايريا

المياه ضعيفه

الاخ صالح كان ذوق جدا وسهل عمليه الدخول الله يعطيه العافيه والاخ محمود من الرسبشن والشباب عمال النظافه بصراحه الكل كان طيب واهل للثقه الفندق جميل وتحفه فنيه من ناحيه الديكور

يجب تجديد الفرش وتاثيث الغرف وتغير التلفزيون

لا شئ اعجبنى

حمام السباحة لم يكن نظيف ولا احد يقوم بتتظيفه، الاكل نئ وسئ للغاية ولا يوجد تنوع للطعام ،يوجد ناموس كثير جدا احدث ضرر الى الاطفال الصغار ولا يوجد اعتناء بالمكان ، لايوجد صرف صحى للغرف فيبقى الحمام ملئ بالماء لحين تنظيفه فى اليوم التالى ، موظف الريشيبشن غير متعاون بالمره ، جميع الخدمات داخل الفندق مغلقه ، الشاطئ سيئ ويوجد به سلالم كثيره جدا ولا يصلح لكبار السن ولا يتم ابلاغ ذلك من قبل ويتم اختيار اسوء كراسى على الشط ويتم ابلاغك انهم التابعين للفندق الصراحه الفندق سيئ للغايه

مرحبا قمر سينا قريه جميله وذات رونق جميل وجيد طريقة البناء تراثيه وتعني السياحه المصريه وانصح الجميع التجربه في قمر سينا لانه سوف يكرر الرجو اليها واصحاب القريه لهم كل احترام وتقدير على استماع وقبول ملاحظات الزبائن

3

اخطاء كثيرة اثناء الحجز و تسجيل حجزي علي حجز اخر بالخطا وطلب دفع مبلغ مبالغ فيه غير حجزي وعند اظهار الورق المطبوع من طرفي بحجزي تمت مراجعة الحجز واخباري باني علي صواب و هذا خطا منهم ثانيا : القيام بتسكين نزيل اخر علي غرفتي عند خروجي من الفندق وعند عودتي وطلبي لمفتاح الغرفة لم يوجد المفتاح واكتشاف ان النزيل في طريقه الي غرفتي للتسكين ثالثا : وجود حشرات وكائنات بالغرفة تجعل شعورك بعدم الراحة رابعا : عند قيامي باعطاء المفتاح قبل يوم من مغادرتي للفندق لمجرد اني احمل حقيبة في يدي افوجئ بسؤالي هل اقوم ب check out هل هم لايعرفون بميعاد مغادرتي للفندق ؟ واني مازال امامي يوم بليلة ؟ وهذا يسبب لي حيرة واسالها لحظتها ( هو مش انا لسه بكرة معايا هو النهاردة ايه ؟ انا تعبت بصراحة ........... في ايه ؟ )

الطراز المعماري الديكور العام للفندق

نفس الطعام كل يوم لا يوجد تجديد تخصيص أسوأ الغرف للمصريين والجيدة للأجانب والعرب فقط لا توجد صيانة للغرف التليفون ظل معطل طول فترة الإقامة رغم اخطار خدمة الغرف والاستقبال بالعطل لكن دون جدوى عدم تنظيف الغرف وتبديل الملايات يوميا لايوجد وجبات خفيفة رغم حجز إقامة شاملة عدم نظافة المسبح العام للفندق

قمر سينا فندق لطيف ولكن يحتاج الي اداره جيده لتنهض به و تجعله منافس قوي

في الفندق من الخلف غرف مهجوره بلا ابواب من الممكن ان تعيش فيها حشرات خطيره

الغرف مريحة

السعر عالي جدا على مستوي الاقامة به وكل هدفهم الماده..ويشغلون الموسيقى وقت القيلوله فتسبب الازعاج جدااا الساونا والجاكوزي غير مفعلين ..الفطار يتكرر يوميا ..لم اكن سعيده بهذا المكان

الفندق حج ميل هادى حلو استكاف الرسبيشن ممتاز ووددد الهاوس كبين طيبن اسو نا فى الفندق الهدوء التام واسو شي الطعام الاكل سي ووحش جدا جدا جدا اسوء امل فى الدنيا وخش وحش اللى يحجز الفندق للنوم والبحر اوك مريح وهادى الاكل اسوء اكل على الاطلاقبجد الاكل استغفر الله العظيم يقرف

الاكل الاكل عاك ولبخه واستغغر الله معرفش اللى بيطبخوا جيبنهم منين اسوء اكل فى الدنيا عكعكه

المكان هادئ وجميل تصميم القرية جيد فيه الطابع الريفي البدوي

خدمة الغرف غير مدربين وغير مهتمين كما انهم معدومي الامانة حصلت معانا سرقة الحجز عن طريق بوكينج نصب حيث ان المبلغ المقدر من بوكنج لم يكن مطابق لما طلبه الفندق الاكل جدا سئ انصح بشراء الاكل من الخارج

و لسيناء قمر يمثلها ! عندما نسمع نحن الغير مصريين أو حتى غير العرب عن سيناء يتبادر الى ذهننا العراقة والأصالة ، التاريخ والتراث الفطرة والبداوة ، الصحراء والجِمال ، الخيام والجبال ،الشاطيء والرمل ، البحر والقمر . وعلى ذكر القمر فكلنا لنا قمر واحد من مشارق الأرض الى مغاربها الا سيناء! فلديها قمر خاص بها تتميز به ويتميز بها بل ويمثلها! إنه "قمر سيناء" نعم هو قمرها ! وإني أستميح القراء في ذكر رحلتي الشخصية وإني أصر على أنها رحلة وليست تجربة رغم قلة أيامها فعندما قررت قضاء اجازة خاطفة بمناسبة زواجي ، اجازة مريحة وهادئة ، بعيداً عن ضوضاء مدينتي بل والضوضاء القلِق الذي بداخلي . أول ماتبادر الى ذهني هو ملجأ ! يصبح هو مهربي وملاذي غير البحر في مدينتي! فاستعنت بمحرك البحث السياحي الشهير ووجدت كل مافي سيناء و"شرم الشيخ" تحديداً ، متشابه! الرفاهية و الصخب! و أخذت اتفقد وأبحث كل مافي ذلك الموقع بتمرد وبإحساس الناقد ! وملل المغامر ! فلم يشدني سوى مكان واحد ! "قمر سيناء" قباب و أقواس حجر طيني ونخل! مزرعة وحيوانات ! نوافذ خشبية وشُرفات طينية تحكي عن عصر من العصور وزمن من الأزمان لأناسٍٍ سطروا التاريخ بأيديهم و ليس فقط بالكتابة ! وإنما بتراثٍ معماري ، يخبر عن ذائقة رفيعة وطبيعة فطرية في البناء! راحةٌ عجيبة! فالقباب بالغرف والمباني طاردة للطاقة السلبية! دهاليز وأزقة محفزة للإكتشاف ، ولن ... تكتشفها ! تمازج الألوان في الطوب والخشب مع الحجر والنخل يخلق لبصرك راحة مذهلة كيف لا ونحن نعاني من التلوث البصري والتكلف الممزوج بالكبر ككٍبر ابليس والفرق بين الكبرين كٍبره .. أخرجه من جنة السماء! وكبرنا .. أخرجنا من جنة الأرض! وجنة الأرض "الطبيعة" حُرمنا منها بالمدنية الزائفة! لحتى أضحينا غرباء عن أنفسنا وذواتنا! ومالسياحة بالحقيقة إلا هرب منا ،، إلينا. والهرب الى النفس هو بالحقيقة .. عودة إليها ! فقدناها وحان الوقت لإستعادتها . و قد أستعدتها ! نعم ! هنا ! في قمر سيناء ، عدت الى نفسي ، الى فطريتي النقية و شعور في داخلي .. بعودة المفقود ! عاد اليّ الإنسجام والتوازن ورغبة السلام الداخلي الذي أبحث عنه!